سنابا الأمل / متابعات
الفنان يوسف منصور قدم ما يزيد عن 14 فيلما، وأشهرهم: “قبضة الهلالي” بطولة ليلى علوي وحمدي الوزير، و”جحيم امرأة” بطولة فيفي عبده، و”البلدوزر”.
تحدث الفنان يوسف منصور، عن معاناته مع شلل جزئي تعرض له في يده ورجله اليمنى عام 2006.
وقال منصور، في لقاء تليفزيوني: “تعرضت عام 2006 بشلل في رجلي وإيدي اليمين، من كتر ما كنا بنتمرن 6 ساعات في اليوم، لمدة سنين طويلة فحصل تهالك، ومكنتش قادر أرفع ايدي وأحرك الجزء اليمين، والدكاترة كانت بتقول هنغير المفصل، لحد ما حد قالي على حاجة جديدة، (دايما لما بيكون عندنا عربية أو تكييف بنغير الفلاتر، ولكن محدش يقدر يغير فلاتر البني آدم نفسها)، لأن جسمنا تلات تربعه مياه، فالمياه دي راكدة فبيحصل عفونة، ونعرق وتبقى ريحتنا وحشة ونصحى الصبح، الفم ريحته مش حلوة وده نتيجة سموم كتيرة جدا في الجسم”.
وتابع: “شافوا إنهم ينضفوا الأول كل حاجة ويرجعوا الجسم زي البيبي، وبتدخل في جهاز تسخين شوية وبعدها تنام، ونرفع درجة حرارة الجسم لمدة ساعتين، وده في ألمانيا، وبعدها بياخدوا عينة من الدم ويبعتوها المعمل ويحصل بعدها تكاثر ويقعدوا ينضفوا الجسم، والبيبي في البداية بتبقى ريحته حلوة، وبعد تنضيف الجسم يدوك الخلايا بتاعتك اللي هي كونتك في الولادة ونفس هذه الخلايا ربنا سايبها في الحوض عندنا، وفيها 3 أنواع منها خلايا جزعية بتبني الأنسجة وبيقولوا فيه شيخوخة ولكنها تعالج، وبتخليك دايما واقف على رجليك من غير ما تمشي بعكاز، فهي لاتعالج شيئا ولكنها تجدد القلب والكبد من غير ما نقطع ولا أي حاجة، ودي تجربة قولت أجربها”.
وأضاف: “أغلبية الأدوية تدمر الكبد والكلى بنسبة 80 %، وأنا أؤمن بأن لكل داء دواء، وده مش معناه الأجزخانة، واحنا مش كيمياء وكل الناس دم ولحم، وفيه حاجات جوانا وشركات الأدوية متقدرش تعلبها، وعلاج كل واحد في نفسه والدم اللي موجود جوانا هو ده العلاج.
البشائر