طفلة تتجاوز متلازمة داون وتوقع قصصها
سنابل الأمل / متابعات
لم تقف متلازمة داون عائقًا أمام إبداع الطفلة رفيف، ذات الأعوام التسعة، التي قدّمت تجربة ملهمة في معرض جدة للكتاب 2025، حيث سجّلت حضورًا لافتًا بوصفها أصغر مؤلفة توقّع مجموعة من قصصها أمام الجمهور.
وشهد المعرض توقيع رفيف لسلسلة قصصية للأطفال بعنوان «لحظات تحدّي مع متلازمة داون»، قدّمت من خلالها حكايات مبسّطة بلغة لطيفة، تهدف إلى ترسيخ قيم التقبّل، وتعزيز الثقة بالنفس، وإبراز جمال الاختلاف بروح إيجابية قريبة من وجدان الطفل. وقد حظيت السلسلة بإشادة وتشجيع واسعَين من زوّار الجناح والمهتمين بأدب الطفل والمحتوى الإنساني الهادف. وتجسّد تجربة رفيف رسالة واضحة مفادها أن الإبداع لا تحدّه الإعاقات، وأن الموهبة قادرة على التعبير عن ذاتها متى ما وجدت الدعم والفرصة. وجاء تفاعل الجمهور مع توقيعها تأكيدًا على أهمية تمكين الأطفال من ذوي الإعاقة، وإتاحة المنصّات التي تبرز قدراتهم وتسهم في دمجهم ثقافيًا ومجتمعيًا.
وشهد المعرض توقيع رفيف لسلسلة قصصية للأطفال بعنوان «لحظات تحدّي مع متلازمة داون»، قدّمت من خلالها حكايات مبسّطة بلغة لطيفة، تهدف إلى ترسيخ قيم التقبّل، وتعزيز الثقة بالنفس، وإبراز جمال الاختلاف بروح إيجابية قريبة من وجدان الطفل. وقد حظيت السلسلة بإشادة وتشجيع واسعَين من زوّار الجناح والمهتمين بأدب الطفل والمحتوى الإنساني الهادف. وتجسّد تجربة رفيف رسالة واضحة مفادها أن الإبداع لا تحدّه الإعاقات، وأن الموهبة قادرة على التعبير عن ذاتها متى ما وجدت الدعم والفرصة. وجاء تفاعل الجمهور مع توقيعها تأكيدًا على أهمية تمكين الأطفال من ذوي الإعاقة، وإتاحة المنصّات التي تبرز قدراتهم وتسهم في دمجهم ثقافيًا ومجتمعيًا.